قررت بلدية “نينوى” هدم المبنى الشهير التي كان يستخدمه “تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)” في إعدام المثليين أو من يشتبه في كونهم مثليين أو من يثبت ممارستهم الجنس المثلي.
حيث كان يلقي أفراد التنظيم من يشتبه في مثليتهم من فوق المبنى المرتفع ثم يرجموهم بطرق وحشية غير إنسانية.
وثق تنظيم “داعش” تلك الأفعال الإرهابية في فيلم تسجيلي له بُث عبر الإنترنت في 2015، وطالبت منظمة “عراق كوير” IraQueer المعنية بحقوق مجتمعات الميم في العراق، بمحاكمة “المجرمين المسؤولين عن قتل أي شخص من ضمنهم أفراد مجتمع الميم”.