الإعلامية الموقوفة عن العمل ريهام سعيد تبث كراهيتها مجددًا ضد المثليين.
نشرت الإعلامية المصرية ريهام سعيد تلك الكلمات عبر حسابها على انستجرام، وكانت سعيد قد اعتمدت في عملها الإعلامي على إثارة الجدل وافتعال الضجة الإعلامية، وخلق قصص وروايات كاذبة، حسبما وجهت إليها من اتهامات.
حيث قالت: ” كنت بتهاجم عشان بقول إن الشذوذ خطر ولازم نوعي أولادنا ونعمل حلقات وحلقات.”
وأضافت: “كنت بقول لازم نتكلم عن الجن والشذوذ والدرعاة وقلة الأدب، عشان يكون فيه أدب.”

كما اعتادت على التحريض وبث الكراهية والرفض والمعلومات المغلوطة تجاه المثليين والترانس وبيني الجنس.
واتخذت مواقف معادية لحرية الاعتقاد الديني، بجانب مواقف داعمة لمتحرش فيما عرف إعلاميًا بواقعة «فتاة المول».
حيث تعدت وسربت معلومات وصور خاصة لفتاة مصرية ادعت تعرضها للتحرش والعنف الجنسي.
وآخر أزماتها التي عرضتها لإيقافها عن العمل الإعلامي، تنمرها على أصحاب الوزن الزائد.
حيث قالت: «الناس التخينة ميتة، وعبء على أهلها وعلى الدولة، وبيشوهوا المنظر».
مما دفع «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» و«نقابة الإعلاميين» إلى إيقافها عن ممارسة المهنة، ولكن نشرت سعيد مؤخرًا أنها ستعود قريبًا إلى العمل التفلزيوني مرةً أخرى.